لماذا إثراء؟

ما الذي يميز إثراء؟

يصل متوسط استيعاب المجمعات التعليمية لسبعمائة طالب أو أكثر في مختلف المراحل الدراسية من مرحلة رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية. أما مدرسة إثراء فتركز اهتمامها على التعليم الابتدائي بالتقليل من التحاقات الطلاب، وبتعيين معلمات متخصصات في تعليم مرحلة الطفولة المبكرة.

الانتماء إلى مجتمعات متماسكة
المستوى الأكاديمي
الأمن والسلامة
تكوين علاقات صداقة تتجاوز حدود اليوم الدراسي
إنجازات الطلاب
تعزيز الانتماء إلى مجتمع متماسك

نؤمن في مدرسة إثراء بأهمية تكوين العلاقات وغرس روح الانتماء في نفوس طلابنا، حيث نحرص على تواصلهم مع أقرانهم ومعلماتهم ومجتمع المدرسة أجمع.

يشعر طلابنا بالانسجام في مدرسة إثراء مقارنة بالمدارس الأخرى، فنحن نقدم لهم المزيد من الرعاية والاهتمام، ونضمن لهم بيئة آمنة وسليمة تجعلهم أكثر ارتباطاً وتعلقاً بالمدرسة.

نهتم بتوفير سبل الرفاهية لطلابنا إلى جانب حرصنا على تعليمهم.

تكوين علاقات صداقة تتجاوز حدود اليوم الدراسي

تدعم مدرسة إثراء الأمهات وتساعدهن على تكوين الصداقات وجماعات اللعب لأطفالهن داخل مجتمع المدرسة، كما نهدف لخلق صلات وعلاقات قوية وآمنة لطلابنا حتى خارج ساعات اليوم الدراسي، وذلك من خلال إتاحة فرص التفاعل المستمرة والودية التي تثمر عن تكوين صداقات رائعة تدوم عبر السنين.

ونؤمن في إثراء إيمانًا قويًا بضرورة تعزيز حس الانتماء وماله من آثار إيجابية على النمو العقلي للأطفال وصحتهم الجسدية والعاطفية.

أكاديمياً

تفخر إثراء بأنها من بين المدارس القليلة التي تولي القدر نفسه من الاهتمام لمنهجي اللغة الإنجليزية والعربية على حد سواء.

فبينما تركز معظم المدارس الدولية على المواد التي تُدرّس باللغة الإنجليزية، وتركز معظم المدارس الوطنية على المناهج التي تُدرّس باللغة العربية؛ فإننا استطعنا أن نحقق التكامل بين كلا المنهجين من خلال برنامج تعليمي ثنائي اللغة يقدم مثالًا يُحتذى به في التركيز على إجادة كلتا اللغتين.

إنجازات الطلاب

نفخر بحصول معدل أربعة من طلاب مدرسة إثراء – برغم صغر حجم المدرسة – على جائزة مؤسسة الملك عبد العزيز للموهبة والإبداع.

ويظهر نجاح طلابنا جليًا من خلال الدرجات التي يحصلون عليها في اختبارات القبول عند التقدم للالتحاق بمدارس أخرى لاستكمال المراحل التعليمية التالية.

الأمن والسلامة

نتخذ إجراءات إضافية لضمان سلامة كل طفل وعدم تعرضه للأذى أثناء وجوده بالمدرسة، حيث يمكننا عدد طلابنا المحدود من مراقبة كل طفل عن كثب وتوجيهه وحمايته وتغذيته، كما يرتبط صغر حجم المدرسة ارتباطًا طرديًا بالمجتمعات المدرسية الأكثر قوة وأمنًا.

تعرف معلماتنا وموظفاتنا الإداريات كل طالب وطالبة بالاسم، كما أنهن على دراية باحتياجات الطلاب الاجتماعية والنفسية والطبية. وعادة ما ينخرط كل طاقم ال ُمعلمات مع طلابنا لضمان تلقيهم الدعم اللازم داخل فصول المدرسة وخارجها، إذ يعد التواصل الودي والشعور بالانتماء وضمان السلامة من أفضل السمات المميزة لمدرسة إثراء.